قتل 66 صحافيا في عام 2011، منهم مراسلون ومصورون مرموقون. وكثير منهم لقي حتفه أثناء تغطية الثورات العربية وجرائم العصابات في المكسيك والاضطرابات السياسية في باكستان. وعلى الرغم من أن هذه ليست أسوأ حصيلة، لكنها كشفت عن أن تغطية الأخبار في أوقات عدم الاستقرار السياسي ما زالت تفتك بالصحافيين، كما أن الانتهاكات